ألجيريا توادي
،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، 13401713
ألجيريا توادي
،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، 13401713
ألجيريا توادي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ألجيريا توادي

مرحبا,, يا زائر مجموع مساهماتك هو 1 وننتظر منك المزيد...إن شاء الله
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أهـــلا و ســهــلا بــــك مــعــنـا فــي الـمـنـتـدى
الساعة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
the prince24
،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_rcap،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Voting_bar،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_lcap 
chakib-0-2
،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_rcap،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Voting_bar،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_lcap 
NOOR
،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_rcap،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Voting_bar،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_lcap 
issl@me
،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_rcap،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Voting_bar،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_lcap 
none
،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_rcap،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Voting_bar،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_lcap 
نجوم فيفاء
،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_rcap،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Voting_bar،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_lcap 
كريمة
،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_rcap،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Voting_bar،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_lcap 
A!M@N
،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_rcap،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Voting_bar،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_lcap 
chlfawi
،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_rcap،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Voting_bar،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_lcap 
SeIfOuFa
،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_rcap،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Voting_bar،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Vote_lcap 

 

 ،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،،

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
the prince24
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
the prince24


ذكر
،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، 111010
نوع المتصفح : نوع المتصفح:
البلد : ،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، 110
عدد المساهمات : 741
العمر : 27

،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Empty
مُساهمةموضوع: ،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،،   ،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،، Icon_minitimeالسبت يناير 30, 2010 8:36 pm

ـ آدم الإنسان وآدم الرسول ـ



لمْ يتمّ الخلط في أمرٍ مَّا ؛ كما تمّ الخلط بين آدميْن :
( آدم الإنسان المُجْتَبَى بعد معصيته ) ، و ( آدم الرسول عليه السلام
المُصْطَفَى ) ، ولمْ يقع إرباك في التوثيق التاريخي ، وفي فهم الروايات ،
ومعالجة آيات القرآن ، والخروج بعقيدة سليمة في عصمة الأنبياء وحقل العصمة
ومداها ، لو تمَّ تدشين هذا التفريق منذ البداية .

فمع أن قوله تعالى : ﴿ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آَدَمَ
وَنُوحًا وَآَلَ إِبْرَاهِيمَ وَآَلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ *
ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ (آل عمران:
33- 34) ، يُخبرُنا بأن الله تبارك وتعالى اصطفى إنسانًا يُدعَى ( آدم ) ،
ومع العلم أن الاصطفاء فعْلُ تنقيةٍ ، واختيارِ فردٍ من مجموعة أفراد ،
فلم يتنبَّه أحدٌ أن ( آدم المُصْطَفَى ) هذا هو غير ( آدم المُجْتَبَى )
؛ بل هذا ( آدم أبو الرسل ) ، لا ( آدم أبو الإنسان ) ، بدليل قوله
تعالى : ﴿ ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ ﴾ (آل عمران: 34) ، وقوله
سبحانه : ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ
النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آَدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ
وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا
وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آَيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا
سُجَّدًا وَبُكِيًّا ﴾ (مريم :58) .

فإذا كان ( آدم ) هنا أبو الناس جميعًا ، فما وجه اختصاص
النبيّين أنهم من ذرّية آدم الأوّل ؟ فحتى الساقطون والمجرمون هم من ذرّية
( آدَمُ الأوّل المُجْتَبَى ) ، ولا أحد من الناس ممَّن عليه حساب وكتاب
إلا من ذرّية آدم الأوّل . أمّا النبيّون- عليهم السلام- المذكورون هنا
فهم من ذرّية ( آدم الثاني المُصْطَفَى ) ، وهو أبو الرسل بعده .

بهذا تُزالُ العقدة التي سُجّلت في التوراة بتأريخ عهد (
آدم ) أنه قبل الميلاد بـ( أربعة آلاف سنة ) ، أو أكثر من ذلك ، وهي أوّل
ما أَوْرَثَ الوَهْمَ ونَسجتْه وأدخلته على الأمّة ، وتلقّفه النسّابون ،
فمضى النسّابون العرب بشبيه ذلك . فـ ( آدم ) الذي نَسَلَ ( شِيثًا ) حتّى
جاء ( نوح ) ، ليس هو إلا ( آدَمُ الرَّسولُ المُصْطَفَى ) ، ولا علاقة له
بـ ( آدَمَ الإِنْسان المُجْتَبَى ) ، ولا بزمنه .

وتُحلُّ بهذا معضلة علميّة ، أبى المفسّرون إلا تجاهلها ؛
كأنهم يريدون إلا إيقاع التناقض في كتاب الله سبحانه ، أو صدمه بحقائق
العلم . إن الكشف الأحفوري والآثاري للإنسان يثبت سبق الوجود الإنساني
التاريخَ التوراتي المُدَّعَى لـ ( آدم ) بعشرات الآلاف من السنين .
فالفصل بين ( آدم أبي الإنسانيّة ) ، و ( آدم الرسول أبي النبيّين ) من
بعده منهجيةٌ منطقيّةٌ ، ودقّةٌ قرآنيةٌ ، وتصديقٌ علميٌّ ، وتصويبٌ
تاريخيٌّ ، وإيقاعُ اصطلاحٍ وتسالمٍ بين مصادر المعرفة الحقَّة ، وهو في
الأخير إصلاحٌ اعتقاديٌّ لجملة من الأمور المتوارثة خطأ . ً

{عن مجلة جمعية التجديد الثقافية الاجتماعية بتصرف}

وإضافة إلى ما تقدم نقول :

أولاً- قال الرازي تعقيبًا على قوله تعالى : ﴿ إِنَّ
اللَّهَ اصْطَفَى آَدَمَ وَنُوحًا وَآَلَ إِبْرَاهِيمَ وَآَلَ عِمْرَانَ
عَلَى الْعَالَمِينَ ﴾ (آل عمران: 33) ، قال: « أجمعوا على أن المراد بهذا
الاصطفاء إنما هو النبوة » . وقال الزجاج : « اختارهم للنبوة على عالمي
زمانهم » .

وقال أبو حيان : « ذكر المصطفين الذين يحب اتباعهم ، فبدأ
أولاً بأولهم وجودًا وأصلهم ، وثنَّى بنوح عليه السلام ؛ إذ هو آدم الأصغر
، ليس أحد على وجه الأرض إلاَّ من نسله ، ثم أتى ثالثًا بآل إبراهيم ،
فاندرج فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، المأمور باتباعه وطاعته ،
وموسى عليه السلام ، ثم أتى رابعًا بآل عمران ، فاندرج في آله مريم وعيسى
عليهما السلام ، ونصَّ على آل إبراهيم لخصوصية اليهود بهم ، وعلى آل عمران
لخصوصية النصارى بهم ، فذكر تعالى جَعْلَ هؤلاءِ صفوة . أي مختارين نقاوة
. والمعنى : أنه نقاهم من الكدر » .

وقال ابن عاشور : « فابتُدىء هنا بذكر ( آدم ونوح ) ، وهما
أبَوا البشر ، أو أحدُهما .. فأما ( آدم ) فهو أبو البشر باتفاق الأمم
كلها إلا شذوذًا من أصحاب النزعات الإلحادية الذين ظهروا في أوروبا
واخترعوا نظرية تسلسل أنواع الحيوان بعضها من بعض وهي نظرية فاشلة . و (
آدم ) اسم أبي البشر عند جميع أهل الأديان » .

والسؤال الذي يطرح نفسه هنا : ممَّن اصطفى الله سبحانه (
آدم ) في آية الأعراف ، إن كان المراد به : ( آدم أبو البشر ) ، والله
تعالى يقول : ﴿ الله يَصْطَفِى مِنَ المَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ
﴾ (الحج: 75) ؟

هل اصطفاه من الملائكة ، أم ا صطفاه من الناس ؟ وإن كان قد
اصطفاه من الناس ، فكيف تمَّ اصطفاؤه منهم ، وهو أصل البشر كلهم ، وأبوهم
؟ أم أن لاصطفائه معنى آخر غير معنى اصطفاء من ذكر معه ، وهو أن الله
سبحانه أسكنه الجنة ، وأسجد له الملائكة ، وعلمه الأسماء كلها ؛ كما قال
أحد العلماء ؟

ثانيًا- قال الله تعالى في نوح ولوط عليهما السلام : ﴿
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ
وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا
صَالِحَيْنِ ﴾ ( التحريم: 10) . وقال في نوح عليه السلام : ﴿ إِنَّهُ
كَانَ عَبْداً شَكُوراً ﴾ (الإسراء: 3) .

وقال في إبراهيم عليه السلام : ﴿ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ
فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآَخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ ﴾
(البقرة: 130) .

وقال في موسى عليه السلام : ﴿ إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي ﴾ (الأعراف: 144) .

وقال في إبراهيم وإسحاق ويعقوب عليهم السلام : ﴿ وَإِنَّهُمْ عِنْدَنَا لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيَارِ ﴾ (ص: 47) .

وقال في مريم عليها السلام : ﴿ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ
وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ ﴾ ( آل عمران: 42)
.

وقال في يوسف عليه السلام : ﴿ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا المُخْلَصِينَ ﴾ (يوسف: 24) .

وتعقيبًا على بعض هذه الآيات قال الرازي : « فكل هذه الآيات
دالة على كونهم موصوفين بالاصطفاء والخيرية ؛ وذلك ينافي صدور الذنب عنهم
» . وقال في موضع آخر : « أنه تعالى حكى عن إبليس قوله : ﴿ فَبِعِزَّتِكَ
لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ
الْمُخْلَصِينَ ﴾ (ص: 82- 83) ، فاستثنى من جملة من يغويهم المخلصين ، وهم
الأنبياء عليهم السلام .. وإذا ثبت وجوب العصمة في ح ق البعض ، ثبت وجوبها
في حق الكل ؛ لأنه لا قائل بالفرق » .

والسؤال الآخر الذي يطرح نفسه هنا : إن كان المراد بـ ( آدم
المصطفى ) : ( آدم أبو البشر ) ، فهل كان الثاني معصومًا من الخطأ والذنب
، وكان في منجى من إغواء إبليس له ؟

ثالثًا- ذكر الرازي في تأويل قوله تعالى : ﴿ ذُرّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ ﴾ (آل عمران: 34) وجهين :

أولهما : ذرية بعضها من بعض في التوحيد والإخلاص والطاعة .
ونظيره قوله تعالى : ﴿ المنافقون والمنافقات بَعْضُهُمْ مّن بَعْضٍ ﴾ (
التوبة: 67) ؛ وذلك بسبب اشتراكهم في النفاق .

والثاني : ذرية بعضها من بعض ، بمعنى أن غير آدم- عليه
السلام- كانوا متولدين من آدم عليه السلام . ويكون المراد بالذرية مَنْ
سوى آدم .

والسؤال الثالث الذي يطرح نفسه أيضًا : هل يجوز في الوجه
الأول تفسير ﴿ ذُرّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ ﴾ ، في التوحيد والإخلاص
والطاعة ؟ وهل يجوز قياس هذه الآية على قوله تعالى : ﴿ المنافقون
والمنافقات بَعْضُهُمْ مّن بَعْضٍ ﴾ ؟ وإن كان لا يجوز ، فهل يجوز على
الوجه الثاني أن يستثنى ( آدم ) من الذريَّة ، فيكون المراد بهذه الذريَّة
مَنْ سوى آدم . أي : نوح وآل إبراهيم ، وآل عمران ؟ وكيف يجوز هذا ، وآدم-
عليه السلام- داخل في هذه الذرية التي بعضها من بعض ؟؟؟!!!

رابعًا- قال القرطبي عند تأويل لفظ خليفة : « والمَعْنيُّ
بالخليفة هنا - في قول ابن مسعود وابن عباس وجميع أهل التأويل - آدم عليه
السلام ، وهو خليفة الله في إمضاء أحكامه وأوامره ؛ لأنه أول رسول إلى
الأرض ؛ كما في حديث أبي ذر ، قال : قلت : يا رسول الله أنبيًّا كان
مرسلاً ؟ قال : ( نعم ) .. الحديث » .

واستطرد القرطبي قائلاً : « ويقال : لمن كان رسولاً ، ولم
يكن في الأرض أحد ؟ فيقال : كان رسولاً إلى ولده ، وكانوا أربعين ولدًا في
عشرين بطنًا ، في كل بطن ذكر وأنثى ، وتوالدوا حتى كثروا » .

والسؤال الرابع الذي يطرح نفسه هنا أيضًا : كيف يصح في فطر
الناس وعقولهم أن يرسل الله سبحانه رسولاً لأولاد هذا الرسول قبل أن
يولدوا ويتكاثروا ، والله سبحانه يقول : ﴿ وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ
حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً ﴾ (الإسراء: 15) ؟ ثم هل يجوز أن يتكاثر أولئك
الأولاد عن طريق تزويج الأخ الذكر بأخته الأنثى ؟ وكيف يسمح آدم لنفسه ،
وهو الرسول العاقل الروحانيُّ المتسامي بهذا النكاح الهمجي المحرم ؟ وهل
يرضى الله سبحانه بمثل هذا النكاح ، فيبيحه ابتداء ، ولو اضطرارًا ، ثم
يحرمه ؟

خامسًا- هذه الأسئلة ، وغيرها كثير ، نترك الإجابة عنها
للعقلاء الذين لا يرون إلا رجلاً واحدًا اسمه آدم ، هو أبو البشر ، وهو
الرسول الأول ، ويتهمون كل من خالفهم الرأي بالإلحاد ، ونختم بقول الله جل
وعلا : ﴿ أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ
غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً ﴾ (النساء: 82) ،
وقوله تعالى : ﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ
أَقْفَالُهَا ﴾ (محمد: 24) .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://world-ds.yoo7.com
 
،، آدم الإنــســان وآدم الــرســول (عليه السلام) ،،
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصص الانبياء - سليمان عليه السلام
» قصة سيدنا يوسف عليه السلام
» قصص الانبياء - اليسع عليه السلام
» احاديث الحجة المنتظر عليه السلام
» اغرب شعر منسوب لامير المؤمنين عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ألجيريا توادي :: المنتديات الدينية :: القرآن الكريم-
انتقل الى: